Table of Contents
إن التعليم الإلكتروني هو صيحة العصر، وهي صيحة إجبارية على العالم كله في الواقع، وبالتحديد في جمهورية مصر العربية. منذ أن ضرب فيروس كورونا العالم في بدايات عام 2020، وبات من الضروري إيجاد حلول فعّالة وجذرية لمشكلة إغلاق المدارس والجامعات حفاظًا على صحة الطلبة. مع الوقت أثرت الجائحة على كافة مناحي الحياة في مصر؛ خصوصًا المناحي الاقتصادية، وزادت الأعباء وصار من المُلزم على وزارتيّ التربية والتعليم، والتعليم العالي أن يوجدا حلًا لعدم عمل المعلمين بالرغم من ضخّ الرواتب، وعدم تعلم الطلّاب بالرغم من صرف الكتب. وهنا أتى نموذج التعليم الإلكتروني إلى النور.
إنه ليس من النماذج الحديثة تمامًا في العالم (أو حتى في مصر)، له استخدامات كثيرة بالفعل، لكن محدودة مقارنة بنظام التعليم التقليدي المعتمد على الفصل والسبورة والتواصل البصري بين المعلم من جهة، والطالب من جهة أخرى. لكن للأسف، ظهرت جوانب سلبية لنموذج التعليم الإلكتروني، وعلى رأسها غياب التواصل المباشر بين المعلمين والطلبة، وأيضًا عدم كفاءة عملية التقييم الأونلاين عن طريق منصات شهيرة في المجال مثل جوجل كلاس روم وتريلو.
وهنا تدخلت يلاستيب لتحل الأزمة وتقدم حلولها الفعّالة لمشاكل التعليم الإلكتروني في البلاد. وللتحدث عن الحلول، يجب أن نأتي على ذكر أهم الأجهزة التي تبرع يلاستيب في صنعها وتقديمها للمعلم والهيئات الحكومية التعليمية بأفضل الأسعار وأعلى جودة: السبورة الضوئية “لايت بورد”،”البورد الالكترونية”، والشاشة التفاعلية.
السبورة الضوئية “لايت بورد” وأهميتها في التعليم الإلكتروني
المحتوى التعليمي يجب أن يُعرض على سبورة، إنها الوسيلة التقليدية المعروفة لتقديم المقدمة للطالب. فإن حركة القلم يتم تتبعها من قِبل العين، وتلك الحركة تحديدًا تجعل العملية التعليمية ديناميكية بالفطرة. وهذا يختفي للأسف عندما يتم الاعتماد فقط على الشروحات التقديمية “باور بوينت” أو القراءة المباشرة من ملفات نصيّة.
ولهذا عملت يلاستيب على تطوير التعليم الإلكتروني، وقدمت اللايت بورد. وهي سبورة زجاجية تقوم أنت بالكتابة عليها مباشرة، بينما الكاميرا تعرض نفس المحتوى الكتابي بنفس الترتيب الخاص به للطالب. فإذا كنت تكتب بالإنجليزية من اليسار لليمين، سيظهر نفس المحتوى بنفس الاتجاه لعدسة الكاميرا. مما يجعل الطالب خلف السبورة، ناظرًا إلى لغة جسدك ومتابعًا إياها بدقة، بجانب تركيزه مع المحتوى الكتابي المتجدد أمامه على اللوح الزجاجي.
ولجعل العملية أكثر إثارة للذهن، قدمت يلاستيب تشكيلة متنوعة من الأقلام الملونة التي تُمكِّن المعلم من تقسيم محتواه الكتابي إلى عناوين، عناوين فرعية، فقرات، أمثلة، وكل المفردات الكتابية الأخرى في المنتصف. إن اللايت بورد سبورة ثورية بالمعنى الحرفي للكلمة، وقدمتها يلاستيب لوزارة التربية والتعليم، وأثبتت كفاءة منقطعة النظير في زيادة اهتمام الطالب بالمادة العلمية من جهة، وتسهيل الشرح على المعلم من جهة أخرى.
“البورد الالكترونية”الشاشة التفاعلية الكبيرة
إنها الركيزة الثانية في ترسانة أسلحة يلاستيب لتحسين جودة التعليم الإلكتروني وتقديم أفضل محتوى بأعلى جودة وأقل سعر.
تعتمد الشاشة التفاعلية على التفاعل المباشر معها من قِبل المعلم. فأنت تقف أمامها وتشرح بسهولة شديدة مادتك التعليمية، متسعينًا بأي عروض تقديمية أو نصوص بحوزتك، وبالتبعية ترتقي بالشرح إلى مستوى آخر تمامًا.
السبورة مجهزة بكل ما تحتاجه لشرح مادتك العملية. وإذا كنت معلم مادة عملية مثل الفيزياء والكيمياء والبيولوجيا والجيولوجيا، لا تقلق، إن السبورة التفاعلية هي الأنسب لك، وهذا نظرًا لإمكانية إدراج كل الصور والمعادلات والقوانين، ثم التعديل عليها والكتابة فوقها بشكلٍ يسمح بتكسير المادة التعليمية إلى قطع صغيرة سهلة الفهم.
إن التعليم الإلكتروني يعتمد على البساطة في نهاية المطاف، أليس كذلك؟
كما أن الشاشة تأتي بمساحة 86 بوصة بالتمام والكمال، لتوفر أفضل تجربة عرض محتوى تعليمي على الإطلاق في جمهورية مصر العربية.
الشاشة التفاعلية المكتبية
في بعض الأحيان ستحتاج إلى الجلوس على مكتب والشرح مباشرة من خلال الورق الموضوع عليه. لكن هذا صار من الماضي مع يلاستيب، إن التعليم الإلكتروني يعتمد على “رقمنة” كل شيء من الألف للياء. ولهذا قدمت يلاستيب الشاشة التفاعلية المكتبية ذات الـ 14 بوصة فقط، وهي شاشة قادرة على عرض المحتوى والكتابة عليه وتعديله كيفما تشاء، لتُحاكي في النهاية تجربة الورق التقليدي، لكن مع إمكانيات استثنائية في التعديل والتركيب.
اقرأ أيضًا: لماذا يجب إدخال التعليم الإلكتروني في حياتك سريعًا؟
هذا جميل، والآن، ما أسعار التصوير؟
تهتم يلاستيب بتوفير تجربة لا مثيل لها في مجال تصوير المحتوى، هذا بداية من التدقيق الشديد في معدات التصوير من كاميرات وإضاءة وتسجيل صوت، مرورًا بالاحترافية في تقديم مستلزمات وأدوات الشرح من سبورات وشاشات تفاعلية، وصولًا للحرص على تطبيق خبرات فريق العمل في مجالات متعددة مثل المونتاج والتسويق؛ هذا كله ضمن باقات سعرية تنافسية للغاية يمكن سردها كالتالي:
- بداية من 2000 جنيه: تتضمن الباقة تصوير إعلان، تصوير بحد أقصى 5 ديكور، حد أقصى 2 فيديو، مونتاج إعلاني، ويوم كامل من التصوير.
- 19400 جنيه: تصوير لمدة 60 ساعة، تصوير بحد أقصى 4 ديكور، حد أقصى 80 فيديو، مونتاج متوسط ويمكن تنفيذ المتقدم بسعر إضافي لكل فيديو، وأخيرًا التصوير حتى شخصية أو 2 كورس، بحد أدنى 4 ساعات تصوير في المرة.
- 10000 جنيه: تصوير لمدة 28 ساعة، تصوير بحد أقصى 4 ديكور، حد أقصى 80 فيديو، مونتاج متوسط ويمكن تنفيذ المتقدم، وأخيرًا التصوير حتى شخصية أو 2 كورس، بحد أدنى 4 ساعات تصوير في المرة.
- 5000 جنيه: تصوير لمدة 12 ساعة، بحد أقصى 3 ديكور، حد أقصى 30 فيديو، مونتاج متوسط ويمكن إضافة بعض الصور، التصوير لكورس واحد أو شخص واحد بحد أدنى 4 ساعات للمرة.
- 500 جنيه: تصوير لمدة ساعة واحدة، بحد أقصى 2 ديكور، بحد أقصى 4 فيديو نهائي، المونتاج بسيط وبدون إضافات خارجية على الإطلاق.
سجل في منصة يلاستيب الآن من هنا!
لا تعليق